مراجعة كتاب عظائم الدهور للكاتب أبي علي الدبيزي

نبذة عن الكاتب أبي علي الدبيزي

وأنها ليست حقيقية وأنه لا يوجد أي شخص بهذا الاسم سواء في الجاهلية أو في الإسلام وأنه فقط شخص اسطوري يقوم بتلك المغامرات التي في الكتب ومن ثم يتم تجميع هذه القصص في كتاب موحد مثل هذا الكتاب الذي بين أيدينا اليوم، وأن أحداث حياته ووفاته إنما هي من وحي خيال الكتاب المختلفين الغير معروف أي أصل لتلك القصص.
معلومات عن كتاب عظائم الدهور
يجب أن تكون قد لاحظت هذا الاسم في الفترة الأخيرة مع انتشار الوباء المستجد جائحة كورونا التي أصابت كافة دول العالم والتي كانت بدايتها من الصين، والجدير بالذكر أن هذا الكتاب ظهرت الكثير من الشائعات حول أنه يتنبأ بشكل أو بآخر عن هذا الفيروس وأنه سوف يصيب الناس وأن أصل هذا الفيروس وبدايته سوف تكون من الصين.
إلى أن الباحثين في مختلف المكتبات العربية والعالمية لم يجدوا أي أثر مكتوب عن هذا الكتاب، ويتكهن البعض بأنه لا يوجد كتاب من الأساس بهذا الاسم وأنه تم تأليفه فقط لكي يكون مناسب للمرحلة الدعائية المسايرة لفترة انتشار فيروس كورونا وأنه فقط يحاكي تلك الأحداث بشكل فيه شيء من التشويق.
إلى أن الباحثين في مختلف المكتبات العربية والعالمية لم يجدوا أي أثر مكتوب عن هذا الكتاب، ويتكهن البعض بأنه لا يوجد كتاب من الأساس بهذا الاسم وأنه تم تأليفه فقط لكي يكون مناسب للمرحلة الدعائية المسايرة لفترة انتشار فيروس كورونا وأنه فقط يحاكي تلك الأحداث بشكل فيه شيء من التشويق.
الأسباب التي تجعلك تقرأ كتاب عظائم الدهور :
بالطبع من أهم الأسباب التي تجعلك يجب أن تقرأ كتاب عظائم الدهور هي التعرف على مدى الحقيقة أو الكذب حول زعم الكثير بأنه تنبأ بفيروس كورونا حيث
ملخص كتاب عظائم الدهور

عندما يأتي العام العشرين وبعد قرون وقرون يجتاح الدنيا كورون والذي يأتي بسبب أفعال الضالين من البشر والذي يقتل كبارهم ويستحي صغارهم.
وغيرها الكثير من الكلمات المنظومة على وزن وقافية نثرية تصف الوضع الحالي لما قام به فيروس كورونا بالفعل بشكل منظم ومستساغ لكي يثبت في الأذهان ويكون لافت للأنظار بشكل كبير، وهنا يأتي الأمر كأنه أشبه بسرد نثري لما نمر به في مختلف بلاد العالم وأعراض فيروس كورونا بشكل مفصل ودقيق بصورة تثير الشكوك والريبة.
وغيرها الكثير من الكلمات المنظومة على وزن وقافية نثرية تصف الوضع الحالي لما قام به فيروس كورونا بالفعل بشكل منظم ومستساغ لكي يثبت في الأذهان ويكون لافت للأنظار بشكل كبير، وهنا يأتي الأمر كأنه أشبه بسرد نثري لما نمر به في مختلف بلاد العالم وأعراض فيروس كورونا بشكل مفصل ودقيق بصورة تثير الشكوك والريبة.
رأي شخصي عن كتاب عظائم الدهور
أما عن رأيي في الكتاب هنا إنه يعد أكذوبة بكل ما تحمله الكلمة من معنى لأنه أشبه ما كان يقال على لسان مسيلمة الكذاب أثناء ادعاؤه النبوة، فإن الكتاب يحمل كلمات لها نفس الوزن والقافية ولا تضيف أي جديد عن ما يعيشه أي إنسان في العالم الآن.المقصود هنا أن أي شخص لديه ملكة الشعر يستطيع أن ينظم مثل تلك الكلمات ويضعها في كتاب واصفاً إياه أنه نبوءة عن وباء ما أو فيروس أو نهاية العالم أو ما شابه، إضافة إلى أن الكاتب هو في الأساس شخصية خيالية وكل ما جاء على لسانه كان يعد مجرد قصص أو أساطير فقط.
اتمنى ان تكونوا قد استفدتم من هذا الموضوع و نال اعجابكم ، اخبروني بارائكم عن كتاب عظائم الدهور للكاتب أبي علي الدبيزي في قسم التعليقات
دمتم في امان الله وحفظه اخوكم محرر مدونة رواياتك يحييكم لنا لقاء اخر في موضوع اخر .
تعليقات
إرسال تعليق